responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مباحث التفسير المؤلف : الرازي، ابن المظفر    الجزء : 1  صفحة : 177
يقصدوا به حقيقة الإخراج. والله أعلم.
* * *
سورة يوسف
102 - قال في قوله تعالى: {ثُمَّ بَدَا لَهُمْ مِنْ بَعْدِ مَا رَأَوُا الْآيَاتِ لَيَسْجُنُنَّهُ}: " هذه اللام في اليمين، وفي كل ما يُضارع القول كقوله: {وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ} وقوله: {وَظَنُّوا مَا لَهُمْ مِنْ مَحِيصٍ} دخلت (اللام) و (ما) لأنهما في

اسم الکتاب : مباحث التفسير المؤلف : الرازي، ابن المظفر    الجزء : 1  صفحة : 177
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست